الكلام السخيف الذي يرفض الدولة الإسلامية لأنها دولة دينية لم يفهم كلمة عمر بن الخطاب وأبي بكر وهم السادة والمثل حينما يقول الواحد منهم صبيحة بيعته : " إن أصبتُ فأعينوني و إن أخطأت فقوموني " لا عصمة لحاكم إذن ولا حكم إلهي في الإسلام .. وإنما هو حكم "مدني" "ديمقراطي" يخطئ صاحبة ويراجع " د.مصطفى محمود كتاب الإسلام السياسي والمعركة القادمة .
رحم الله الدكتور الداعيه مصطفى محمود ورحم الله والدينا وكل مؤمن بيوم الحساب
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذف