الأحد، يونيو 10، 2012

لا عصمــة لحــاكم





الكلام السخيف الذي يرفض الدولة الإسلامية لأنها دولة دينية لم يفهم كلمة عمر بن الخطاب وأبي بكر وهم السادة والمثل حينما يقول الواحد منهم صبيحة بيعته : " إن أصبتُ فأعينوني و إن أخطأت فقوموني " لا عصمة لحاكم إذن ولا حكم إلهي في الإسلام .. وإنما هو حكم "مدني" "ديمقراطي" يخطئ صاحبة ويراجع " د.مصطفى محمود كتاب الإسلام السياسي والمعركة القادمة .

هناك تعليقان (2):

  1. رحم الله الدكتور الداعيه مصطفى محمود ورحم الله والدينا وكل مؤمن بيوم الحساب

    ردحذف
  2. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف